معذرة، فالصفحة التي تبحث عنها في هذه المدونة ليست متوفرة.
هنا أحكي عني، وعنك، وعن جيل ارتكب جريمة واحدة استحق عليها عقاب الآبدين، حين رأى العالم وأفكاره وثوابته من جهة أخرى!